مرحبا بك أيها الزائر ، وصولك إلى منتدانا شرف لنا

ونسعد بانضمامك إلينا أو تسجيل الدخول إن كنت من أعضائنا الكرام
مرحبا بك أيها الزائر ، وصولك إلى منتدانا شرف لنا

ونسعد بانضمامك إلينا أو تسجيل الدخول إن كنت من أعضائنا الكرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 أخلاقنا إلى أين ؟

اذهب الى الأسفل 
+2
احمد زغلول
الحسين شعاب
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحسين شعاب
المشرف العام
المشرف العام
الحسين شعاب


ذكر
عدد المساهمات : 309
العمر : 67
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6303
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Readin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Profes10
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2009 5:55 pm

أخلاقنا إلى أين ؟ W6w20050419153652825e7314






أخلاقنا إلى أين ؟





الحمد لله الذي يرى ويسمع كل ما في الكون من سر ومن إعلان، فهو العليم وهو الخبير وهو الشهيد وهو البصير، فسبحانه ما أعظمه، وهو المحيط وهو السميع فلا إله إلا الله، أحاط بكل شئ علماً، فأين نذهب عن علمه وإحاطته؟؟
وأصلي وأسلم على البشير النذير الذي أضاء لنا الطريق وبين لنا السبيل ..

اما بعد...

فإن الإنسان كما يقال (مدني بطبعه) لا بد له في حياته من العيش مع مجموعة من الناس يتعامل معهم ويحتك بهم ويحتاج إليهم، وهذا التعامل لا يكون - بالطبع مع أجساد مجردة بل هو بالإضافة إلى ذلك يكون مع أرواح لها شعور وإحساس فهي تغضب وتتألم وتحب وتكره كما قال المصطفى الكريم - صلى الله عليه وسلم - (الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف)، ومن هنا برزت أهمية الأخلاق، فالأخلاق عبارة عن غرائز كامنة تظهر بالاختيار وتُقهر بالاضطرار كما عرّفها الماوردي - رحمه الله -، وأصل الخُلُق هي السجيّة التي يكون عليها الإنسان.

وإن الناظر إلى تعاليم الإسلام يجد أنه قد أولى هذا الجانب عناية عظيمة من حيث الحض على مكارم الأخلاق، وبيان الأجر المترتب على الاتصاف بحسن الخلق، وفي المقابل العقاب على سوء الأخلاق.

ولذا فإننا سنسلط الأضواء على هذا الموضوع المهم ونذكِّــر به لحاجتنا الماسة إليه وذلك من خلال عناصر متتالية أسأل الله - تعالى -أن يكتب لي أجرها وأن ينفع بها من قرأها وهو حسبي ونعم الوكيل وبه ثقتي وعليه اعتمادي.

تعريف حسن الخلـــق:

تنوعت أقوال الأئمة في تعريف حسن الخلق لكنها تصب كلها في مصبٍّ واحد فقد ذكر الإمام ابن رجب - رحمه الله - أقوال بعض الأئمة في تعريفه فقال في كتابه جامع العلوم والحِكم: عن الحسن قال: حسن الخلق الكرم والبذل والاحتمال.

وعن ابن المبارك قال: هو بسط الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى.

وقال الإمام أحمد: حسن الخلق أن لا تغضب، ولا تحتد وأن تحتمل ما يكون من الناس.

فكل هذه التعريفات كما أسلفنا تصب في مصب التعامل الحسن مع الناس والصبر على ما قد يكون منهم. قال ابن القيم - رحمه الله -: وجِماعه (أي حسن الخلق) أمران: بذل المعروف قولا وفعلا، وكف الأذى قولا وفعلاً، وهو إنما يقوم على أركان خمسة: العلم والجود والصبر وطيب العود وصحة الإسلام.

هل حسن الخلق فطري في الإنسان أو مكتسب؟

قد يمن الله - تعالى -على بعض عباده بأن تكون أخلاقهم حسنة ومعاملاتهم طيبة من أصل طبعهم وجبلَّتهم كما جاء في صحيح مسلم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لأشج عبدالقيس - رضي الله عنه -: (إن فيك خصلتين يُحبّهما الله ورسوله الحلم والأناة).

وفي رواية: أنه قال: يا رسول الله أنا أتخلّق بهما أم الله جبلني عليهما؟ قال: بل الله جبلك عليهما. قال: الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبّهما الله ورسوله.
وهذا نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - قد جُبل على حسن الأخلاق حتى عرف بالصادق الأمين وقد استعرضت خديجة - رضي الله عنها - شيئا من أخلاقه عندما جاءها وقد اشتد عليه الوحي فقالت كما في صحيح البخاري وغيره: كلا والله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتقري الضيف وتكسب المعدوم وتغيث الملهوف وتعين على نوائب الحق.

ولكن ليس معنى هذا أن الإنسان لا قدرة له على تحسين أخلاقه أو الترقي في سلم الأخلاق إلى الأفضل والأحسن، فقد جاء في الصحيحين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال للأنصار لما قدموا إليه يسألونه المال: ماعندي من خير فلن أدخره عنكم، ومن يستعفف يعفه الله، ومن يتصبر يصبِّره الله، ومن يستغن يغنه الله.
وهذه الأمور إنما هي أخلاق وقد بيّن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن من حاول أن يحصلها فسيعينه الله على تحصيلها.
قال الشاعر:

هي الأخلاق تنبت كالنبات *** إذا سُقيت بماء المكرمات

وقال الآخر:

يا أيها المتحلي غير شيمته *** ومن سجيته الإكثار والملق
عليك بالقصد فيما أنت فاعله *** إن التخلّق يأتي بعده الخلُق

ما مجالات حسن الخلُــق؟

حسن الخلق يكون مع الله كما يكون مع الناس، فأما حسن الخلق مع الله فيكون بالرضا بحكمه شرعا وقدرا، وتلقي ذلك بالانشراح وعدم التضجر، فإذا قدر الله على المسلم شيئا يكرهه رضي بذلك واستسلم كما قال - تعالى -(ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه) قال علقمة - رحمه الله -: هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلم.

كما أن من حسن الخُلق مع الله طاعة أوامره واجتناب نواهيه، واللهَج بحمده والثناء عليه وشكره على نعمه الظاهرة والباطنة.

وأما حسن الخُلق مع الخَلق فيكون بما تقدم من تعريف حسن الخلق.

ولذلك فقد جمع الله - عز وجل - حسن الخلق في آية هي جماع الأخلاق في سورة الأعراف قال - تعالى -: (خذ العفو وأمُر بالعرف وأعرض عن الجاهلين). يقول الإمام ابن قتيبة: جمع الله في هذه الآية كل خلق عظيم؛ لأن في العفو: صلة القاطعين، والصفح عن الظالمين، وإعطاء المانعين.

وفي الأمر بالعرف: تقوى الله وصلة الأرحام وصون اللسان.

وفي الإعراض عن الجاهلين: الصبر والحلم وتنزيه النفس عن مماراة السفيه.

ما ثمار حسن الخلــق؟

لحسن الخلق ثمار كثيرة منها ما هو في الدنيا، ومنها ما يكون في الآخرة، ولا شك أن ما يكون في الآخرة أعظم وأجل، فمن ثمار حسن الخلق في الدنيا:

1) أن يكثر أحباب الإنسان ويقل أعداؤه.

2) صاحب الخلق الحسن تسهل له الأمور الصعاب وتلين له القلوب فيعود ذامّه حامدا، وعدوه صديقا كما قال - تعالى -(ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) سورة فصّلت.

3) راحة النفس واطمئنان القلب حيث يعلم أنه لم يؤذ أحداً ولم يكدّر صفو أحد.

وأما ثمار الخلق الحسن في الآخرة فهي كثيرة منها:

1) أنه سبب في دخول الجنة - لا حرمنا الله منها - فقد سئل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال: (تقوى الله وحسن الخلق). رواه الترمذي.

2) أن سبب في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - والقرب منه قال - عليه الصلاة والسلام -: (إن من أحبكم إليّ وأقربكم مني مجلس يوم القيامة أحاسنكم خلقا) رواه الترمذي.

3) حسن الخلق أثقل ما يُوضع في الميزان قال - صلى الله عليه وسلم -: (ما من شيء أثقل في ميزان العبد يوم القيامة من حسن الخلق) رواه الترمذي.

4) أن حسن الخلق علامة كمال الإيمان قال - صلى الله عليه وسلم -: (أكمل المؤمنين إيمانا أحاسنهم أخلاقا). رواه الترمذي.

5) كذلك فصاحب الخلق الحسن قد يلحق غيره من أصحاب الصيام والقيام في الدرجة يوم القيامة كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم) رواه أبو داود.

وسائل عملية لتحسين الأخلاق:

أخي الكريم بعدما تقدم نذكر بعض الوسائل العملية في تحسين الأخلاق ونعني بها الأمور التي إن فعلها الإنسان تحسنت أخلاقه، فمن كانت هذه الصفات فيه فليحمد الله وليحافظ عليها، ومن كان يفتقد شيئا منها فليحاول شيئا فشيئا كما مرّ بك أخي الكريم أن الصفات الحميدة يمكن اكتسابها بالممارسة التعوّد، ولا شك أن هذا الأمر ليس بالأمر السهل بل لا بد فيه من المجاهدة كما قال ابن القيم - رحمه الله -:
إن أصعب ما على الطبيعة الإنسانية تغيير الأخلاق التي طُبعت النفوس عليها..ثم قال - رحمه الله -: فإذا جاء سلطان تلك الأخلاق وبرز كسر جيوش الرياضة وشتتها، واستولى على مملكة الطبع.ويعني بقوله (سلطان الأخلاق) الدين والإسلام حيث قال في موضع آخر: وأما صحة الإسلام فهو جماع ذلك والمصحح لكل خلق حسن، فإنه بحسب قوة إيمانه وتصديقه بالجزاء وحسن موعود الله وثوابه يسهل عليه تحمل ذلك، ويلذ له الاتصاف به.

وبعد ذلك أخي الكريم أذكر ما يحضرني من الوسائل التي أحسب أنها مهمة في الترقي في سلم الأخلاق الفاضلة فمن ذلك:

1) ضبط اللسان فيبتعد المسلم عن السب والشتائم والسخرية واللمز بالناس.

لسانك لا تذكر به عورة امرئ *** فكلُّـك عورات وللناس ألسن.

ولو حصل من الناس سب لك وأذيّة فاعتبر هذا امتحان لك لاختبار صبرك وتحملك، فكن من الصابرين الذين أثنى الله عليهم بقوله جل ذكره (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقّاها إلا ذو حظٍ عظيم) سورة فصلت. مع أنه لا تثريب عليك أن ترد بقدر ما اعتدي عليك به لكن العفو والصبر هو أكمل وأجر فاعله على الله قال - تعالى -(فمن عفا وأصلح فأجره على الله) وقال - سبحانه - (ولَمن صبر وغفر إن ذلك من عزم الأمور). سورة الشورى.

2) عند الغضب، وهي أشد ما يقع فيه الناس، فحالة الغضب حالة هيجان فيحاول أن يُسكّن نفسه، فمن ذلك:

أ‌) أن يذكر الله ويستعيذ به من الشيطان الرجيم فقد جاء في الصحيحين أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأى رجلين يستبان فأحدهما احمرّ وجهه وانتفخت أوداجه فقال - صلى الله عليه وسلم -: (إني لأعلم كلمة لو قالها لأذهب الله عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان)

ب‌) أن يغير الحالة التي هو عليها وقت الغضب فإن كان قائما جلس وإن كان جالسا اضطجع كما جاء التوجيه من النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك، أو يغير المكان الذي فيه وقت الغضب.

ج) أن يتذكر ما يؤول إليه الغضب من الندم والخسارة والهم والغم، فكم من بيوت هُدمت، وأُسر شتِّـت وعلاقات قُـطِّـعت كل ذلك بسبب لحظة غضب!!

د) أن يتذكر الغاضب قُبح صورته حال الغضب من انتفاخ الأوداج وبحلقة العينين واحمرار الوجه.

هـ) أن يتذكر ثواب العفو والصفح فمن ذلك قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من كظم غيظا وهو قادر على أن يُنفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من الحور ما شاء) رواه أبو داود.

3) ومن الوسائل العملية في تحسين الأخلاق محبة الخير للناس، ومعاملتهم كما تحب أن يعاملوك؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: (من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس ألذي يحب أن يؤتى إليه) رواه مسلم.

4) طلاقة الوجه مع الناس فيقابلهم بوجه مبتسم غير عبوس، فإن هذا من المعروف قال - صلى الله عليه وسلم - (لا تحقرنَّ من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق) رواه مسلم. كما أن هذه الابتسامة من الصدقة قال - صلى الله عليه وسلم - (وتبسمك في وجه أخيك صدقة) رواه الترمذي وهو حديث صحيح.

وبعد - أخي القارئ الكريم فهذا ما تيسر جمعه حول موضوع الأخلاق وقد عرفت أنه ضرورة شرعية اجتماعية؛ لكن يبقى كلمات عابرة وحبر على ورق ما لم يصادف همة العظماء وعزم الرجال ليستفاد منه في الواقع أسأل الله - تعالى -أن يُحسّن أخلاقنا كما حسّن خُلقنا وأن يعيينا على أنفسنا، وأن يتولانا برحمته وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد زغلول
المدير العام
احمد زغلول


ذكر
عدد المساهمات : 1734
العمر : 63
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 7213
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Readin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Profes10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : أخلاقنا إلى أين ؟ Member

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 7:15 am

أخلاقنا إلى أين ؟ 2459472318_c81748f1d9_o

موضوع قيم أخي لهذا وجب علينا اتباع الوسائل العملية لتحسين الأخلاق

أخلاقنا إلى أين ؟ Aln3esa1230407622
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضوء القمر
نائب المدير
ضوء القمر


انثى
عدد المساهمات : 249
العمر : 32
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6019
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Writin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Studen10
تاريخ التسجيل : 12/01/2009
الأوسمة : أخلاقنا إلى أين ؟ Empty

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 1:25 pm

أخلاقنا إلى أين ؟ 384347
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسات النسيم
كبار الشخصيات
همسات النسيم


انثى
عدد المساهمات : 257
العمر : 31
عدد النقاط : 6004
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Unknow11
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Unknow10
تاريخ التسجيل : 06/12/2008
الأوسمة : أخلاقنا إلى أين ؟ Empty

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 5:04 pm

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
في موازين حسناتك ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحسين شعاب
المشرف العام
المشرف العام
الحسين شعاب


ذكر
عدد المساهمات : 309
العمر : 67
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6303
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Readin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Profes10
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 5:32 pm

شكرا غلى مروركم و ردودكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سـ ـمـ ـيـ ـة
مشرفة الساحة الإسلامية
سـ ـمـ ـيـ ـة


انثى
عدد المساهمات : 673
العمر : 30
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6233
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Painti10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Unknow10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : أخلاقنا إلى أين ؟ Mshmm10

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 11:55 pm

شكر الله لك ..موضوع قيم ، بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رآجية الجنان
كبار الشخصيات
رآجية الجنان


عدد المساهمات : 338
عدد النقاط : 5974
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Writin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Unknow10
تاريخ التسجيل : 30/11/2008

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2009 7:02 pm

بارك الله فيك وأثابك على الموضوع المهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحسين شعاب
المشرف العام
المشرف العام
الحسين شعاب


ذكر
عدد المساهمات : 309
العمر : 67
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6303
علم الدولة : أخلاقنا إلى أين ؟ Morocco
الهواية : أخلاقنا إلى أين ؟ Readin10
المهنة : أخلاقنا إلى أين ؟ Profes10
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

أخلاقنا إلى أين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقنا إلى أين ؟   أخلاقنا إلى أين ؟ Icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2009 7:12 pm


شكراااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أخلاقنا إلى أين ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الساحة الاسلامية :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: