مرحبا بك أيها الزائر ، وصولك إلى منتدانا شرف لنا

ونسعد بانضمامك إلينا أو تسجيل الدخول إن كنت من أعضائنا الكرام
مرحبا بك أيها الزائر ، وصولك إلى منتدانا شرف لنا

ونسعد بانضمامك إلينا أو تسجيل الدخول إن كنت من أعضائنا الكرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 المكي و المدني من القرآن

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد زغلول
المدير العام
احمد زغلول


ذكر
عدد المساهمات : 1734
العمر : 63
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 7213
علم الدولة : المكي و المدني من القرآن Morocco
الهواية : المكي و المدني من القرآن Readin10
المهنة : المكي و المدني من القرآن Profes10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : المكي و المدني من القرآن Member

المكي و المدني من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: المكي و المدني من القرآن   المكي و المدني من القرآن Icon_minitimeالإثنين فبراير 09, 2009 1:20 pm

المكي و المدني من القرآن 2458637353_30602eb42c_o
المكي و المدني من القرآن 2459170218_dcd61c531e_o
المكي و المدني من القرآن
المكي و المدني من القرآن 2459170218_dcd61c531e_o

((تعريف المكي والمدني من القرآن))
تباينت مذاهب العلماء في تعريف المكي والمدني، واختلفوا فيما بينهم على ثلاثة آراء، نسوقها فيما يلي:
الرأي الأول: وقد ذهب أصحاب هذا الرأي إلى اعتبار المكان أساسًا في تعريف المكي والمدني، وعلى ذلك، فالمكي: ما نزل في ((مكة))، أو بإحدى ضواحيها: كـ ((منى))، و((عرفات))، و((الحديبية))، و((وادي نخلة))، و((الطائف))؛ حتى ولو كان نزوله بعد الهجرة النبوية.
والمدني: هو ما نزل في ((المدينة)) أو بإحدى ضواحيها: كـ ((بدر))، و((أحد)).
والحق أن هذا الرأي غير حاصر ولا ضابط؛ و ذلك لأنه لا يتضمن القرآن الذي نزل بغير ((مكة)) و((المدينة)) وضواحيهما: كالقرآن الذي نزل بـ ((تبوك))، والذي نزل بـ ((بيت المقدس))، والذي نزل
بالسماء، إلى غير ذلك مما لا يندرج تحت إطار مكة والمدينة وضواحيهما، ومن المعلوم ضرورة أن عدم الحصر أو الضبط في أي تقسيم، يُعَدُّ عيبًا يُخِلُّ بالمقصود؛ ولذا فإن هذا الرأي لم يَنل تأييدًا من العلماء.
الرأي الثاني: وقد عَدَّ أصحاب هذا الرأي الخطاب والمخاطبين أساسًا لتعريف المكي والمدني، وعليه؛ فالمكي: هو ما وقع خطابًا لأهل ((مكة))، ولو كان نزوله بالمدينة. والمدني: هو ما وقع خطابًا لأهل (( المدينة))، ولو كان نزوله بـ ((مكة))، وحملوا على ذلك ما قاله ابن مسعود - رضي الله عنه-:
كل شيء نزل فيه: ((يَأَيَّهُا الْنَّاسُ)) فهو بـ ((مكة))، وكل شيء نزل فيه: ((يَأَيُّهَا الْذِّينَ آَمَنُوا)) فهو بـ ((المدينة)) ؛ وذلك لأن أهل ((مكة)) كان يغلب عليهم طابع الكفر، فكان خطابهم بـ ((يَأَيُّهَا الْنَاسُّ))، أما أهل ((المدينة))، فكان يغلب عليهم طابع الإيمان؛ فكان خطابهم بـ ((يَأَيُّهَا الْذِّينَ آَمَنُوا))، أما صيغة: ((يَا بني آَدَمَ))، فقد ألحقها بعضهم بصيغة: ((يأيها الناس)).
ولم يُقبل هذا الرأي لأمرين:
الأول: أنه غير حاصر ولا ضابط؛ حيث إن كثيرًا من آيات القرآن الكريم وسوره قد وردت غير مصدرة بـ ((أيها الناس)) ولا بـ ((أيها الذين آمنوا))، نحو قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ} [الأحزاب:1] ونحو قوله تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} [الكوثر:1]، إلى غير ذلك من آيات القرآن الكريم التي لا يمكن أن تندرج في إطار هاتين الصيغتين.
الثاني: أنه غير مطرد في جميع موارد الصيغتين المذكورتين؛ حيث إن هناك آيات مدنية كثيرة صدرت بصيغة: ((يأيها الناس))، وهناك آيات مكية كثيرة صدرت بصيغة: ((يأيها الذين آمنوا))؛ فسورة ((النساء)) مثلا مدنية بالاتفاق، وأولها: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ} [النساء: 1]، وسورة البقرة مدنية بالاتفاق, وفيها {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ} [البقرة :21]، إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة، التي تدل على أن هذا الرأي لا يصلح أساسًا لتعريف المكي والمدني؛ لأنه غير مطرد.
الرأي الثالث: وهذا الرأي ينطلق من اعتبار الزمان أساسا في تعريف المكي والمدني من القرآن، وبناء على ذلك:
فالمكي: هو ما نزل قبل الهجرة، حتى ولو كان نزوله بغير ((مكة))؛ لأن تلك الفترة هي العصر المكي من حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وحياة دعوته.
والمدني: هو ما نزل بعد الهجرة؛ سواء نزل بـ ((المدينة))، أم بـ ((مكة))، أم في غيرهما؛ حيث إن تلك الفترة هي العصر المدني من حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وحياة دعوته.
وهذا الرأي يقضى بأن ما نزل في طريق الهجرة قبل الوصول إلى ((المدينة)) يعتبر مكيًّا . وما نزل في جوف الكعبة بـ ((مكة)) عام الفتح، وما نزل بـ ((منى)) و((عرفات)) في حجة الوداع، وما نزل بـ ((الحديبية)) يعتبر مدنيًّا؛ إذ كان كل ذلك بعد الهجرة النبوية.
وهذا الرأي من أشهر الآراء، وهو المعول عليه في تعريف المكي والمدني؛ لأنه يَسْلَمُ من الإيرادات عليه، وهو - أيضًا - ضابط وحاصر ومطَّرد، وهو رأى واضح، وحجته قوية.
قال السيوطي: أخرج عثمان بن سعيد الداني، بسنده إلى يحيى بن سلام قال: ((ما نزل بـ ((مكة))، وما نزل في طريق ((المدينة)) قبل أن يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ((المدينة)) فهو من المكي، وما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم في أسفاره بعد ما قدم ((المدينة)) فهو من المدني ، وهذا أثر لطيف يؤخذ منه أن ما نزل في سفر الهجرة مكي اصطلاحًا.
فوائد معرفة المكي والمدني:
لمعرفة الآيات المكية والمدنية والتمييز بينها فوائد كثيرة، منها:
أولاً: أنها تساعد على معرفة تاريخ التشريع الإسلامي؛ إذ بمعرفة ما نزل من آيات في مكة أو المدينة، نستطيع أن نقف على سنة الله عز وجل في التدرج بالأمة الإسلامية من الأصول إلى الفروع، وكذلك من الأخف إلى الأثقل، ومن الأثقل إلى الأخف، وينبني على تلك المعرفة ازدياد الإيمان بسمو السياسة الإسلامية المتعلقة بتربية الأفراد والنهوض بالمجتمع.
ثانيا: الاستدلال على سلامة القرآن الكريم من التحريف والتغيير؛ إذ عن طريق معرفة المكي والمدني، تحصل الثقة بهذا القرآن، ويعلم مدى عناية المسلمين الأوائل به؛ حتى إنهم ليعرفون ما نزل منه في مكة قبل الهجرة النبوية، وما نزل منه بالمدينة بعد الهجرة، وما نزل منه سفرًا، وما نزل منه حضرًا... إلى غير ذلك من الاهتمامات الكثيرة التي تحمَّلوها، فلا يعقل - بعد ذلك - أن يُرْمَى القرآنُ بالتغيير، أو تتهم آياته بأيَّة شبهة تمس قدسيته أو تعبث به.
ثالثًا: تمييز الناسخ والمنسوخ، فإذا وردت آيتان - أو أكثر - مختلفتا الحكم، ثم علمنا أن إحدى الآيتين مكية، والأخرى مدنية فإننا نحكم بأن الآية المدنية ناسخة لحكم الآية المكية؛ وذلك لتأخر نزول الآيات المدنية عن المكية.
((وسائل معرفة الآيات المكية والمدنية))
ونسوق فيما يلي بعض الضوابط التي نستطيع من خلالها التمييز بين الآيات المكية والمدنية، بحيث إذا وقفنا في سورة من السور على شيء من هذه الضوابط والعلامات علمنا أنها مكية، أو مدنية:
أولا: الآيات المكية:
ثمة ضوابط بها نقطع أن هذه الآية أو الآيات مكية، منها:
1- إذا ورد في مطلع سورة من سور القرآن حرف من حروف المعجم أي: الحروف المقطعة مثل: ((ق))، ((ن))، (( ألمص))... الخ: فهي سورة مكية، ويُستثنى من ذلك سورتا ((البقرة))، و((آل عمران))، وفى ((الرعد)) خلاف.
2- كل سورة ورد فيها لفظ: ((كَلَّا))، فهي مكية، وهذا اللفظ مذكور في القرآن ثلاثًا وثلاثين مرة، في خمس عشرة سورة، كلها في النصف الأخير منه؛ لأن هذا النصف نزل أكثره بـ ((مكة))؛ حيث كان أهلها جبابرة، فناسب ذلك ورود ((كلَّا))، وتكراره على جهة الزجر والتهديد.
أما السور التي ورد فيها هذا اللفظ فهي: مريم، المؤمنون، الشعراء، سبأ، المعا رج، المدثر، القيامة، النبأ، عبس، الانفطار، المطففين، الفجر، العلق، التكاثر، الهمزة.
3- كل سورة اشتملت على شيء من قصص الأنبياء، وقصص الأمم السالفة فهي مكية، ما عدا سورتي البقرة وآل عمران.
4- كل سورة جاء فيها سجدة، فهي مكية، وهناك خلاف في سورة الحج.
5- كل سورة ورد فيها: ((يأيها الناس))، وليس فيها: ((يأيها الذين آمنوا)) فهي مكية، ما عدا سورة الحج؛ ففيها خلاف.
6- كل سورة فيها قصة آدم وإبليس، فهي مكية، ما عدا سورة البقرة.
أغراض الآيات المكية ومقاصدها ومميزاتها
للآيات المكية أغراض ومقاصد ذكرها العلماء، وفيما يلي نشير إلى طائفة منها:
1- عنايتها بإرساء مبادئ العقيدة، والتنديد بالمشركين، والإنكار عليهم عبادتهم للأوثان؛ حيث بينت هذه الآيات معنى الإيمان بالله واليوم الآخر، والإيمان بملائكته ورسله، وذكرت الأدلة العقلية والكونية الناطقة بذلك.
كما ناقشت معتقدات المشركين، وفندت آراءهم، وأقامت الأدلة على بطلان ما ذهبوا إليه من العبادات الفاسدة.
2- عنايتها بالقضاء على عادات المشركين وتقاليدهم المرذولة، والتي ورثوها عن أجدادهم، كالأخذ بالثأر، ووأد البنات، وارتكاب الفواحش من الأخلاق... إلى غير ذلك مما نهاهم الله عنه، ولفت أنظارهم إلى خطورته وفحشه.
3- حفاوتها بالدعوة إلى التحلي بكثير من الآداب والفضائل والأخلاق العالية: كحقوق الجار، وبر
الوالدين، والإحسان إلى الفقراء، وإعانة الضعفاء، ونشر العدل والرحمة، والنأي عن الظلم والعدوان.
4- اهتمامها بذكر ما كان من قصص الأمم الغابرة، والأنبياء السابقين؛ لما ينطوي ذلك من لفت الأنظار للمواعظ والحكم التي اشتملت عليها؛ ولما فيه أيضا من تثبيت لقلب النبي صلى الله عليه وسلم وإعلامٍ لأهل الشرك بما كان عليه مصارع المعاندين المكذبين لله في الأرض، وتبشير للمؤمنين بوعد الله ونصره.
5- امتاز أسلوب القرآن المكي بالإيجاز في الخطاب، دون الإسهاب والإطناب؛ وذلك لأن أهل مكة كانوا أهل فصاحة وبلاغة وبيان، فلاءم أذواقهم اللغوية ذلك الإيجاز، حتى جاءت السور المكية قصيرة الآيات متقاربة الفواصل، ضخمة الألفاظ، جزلة العبارات.
ثانيًا : الآيات المدنية
امتاز القرآن المدني بملامح وعلامات، من هذه الملامح:
1- كل سورة فيها ذكر المنافقين مدنية، ما عدا ((العنكبوت)) ففيها خلاف.
2- كل سورة فيها ذكر الجهاد وأحكامه، فهي مدنية.
3- كل سورة فيها ذكر الحدود والفرائض، فهي مدنية.
4- كل سورة فيها: ((يأيها الذين آمنوا)) فهي مدنية، ما عدا الحج ففيها خلاف.
أغراض الآيات المدنية ومقاصدها ومميزاتها
للآيات المدنية كثير من الأغراض والمقاصد، التي تختلف عن الأغراض والمقاصد التي تميزت بها الآيات المكية؛ وذلك على النحو التالي:
1- اهتمامها بذكر أحكام الشريعة، وتفصيل دقائقها ومختلف أنواعها؛ من ضروب: المعاملات، والعبادات، والحقوق، والواجبات؛ وذلك لأن المسلمين قد استقروا في المدينة، وأسسوا لهم دولة إسلامية، فكانت حاجتهم شديدة إلى قوانين ومبادئ تنظم حياتهم وتدير مختلف شئونهم.
2- عنايتها بدعوة اليهود والنصارى للدخول في دين الله، وبيان ما هم عليه من تحريف وتبديل لكتب الله السابقة، ومناقشتهم لعبادتهم الفاسدة بالعقل والبرهان.
3- عنايتها بالحديث عن النفاق والمنافقين، والكشف عن أحوالهم، وفضح ما كان من مؤامرتهم؛ وذلك
لأن النفاق كان ذائعًا منتشرًا في مجتمع المدينة.
4- تميزت الآيات المدنية بالإطناب والتطويل؛ وذلك لاشتمالها على الأغراض التشريعية، وبيانها للأحكام الإسلامية المتنوعة، التي تحتاج إلى شرح وبسط، وبيان.


المكي و المدني من القرآن 9585548378yk9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سـ ـمـ ـيـ ـة
مشرفة الساحة الإسلامية
سـ ـمـ ـيـ ـة


انثى
عدد المساهمات : 673
العمر : 30
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 6233
علم الدولة : المكي و المدني من القرآن Morocco
الهواية : المكي و المدني من القرآن Painti10
المهنة : المكي و المدني من القرآن Unknow10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : المكي و المدني من القرآن Mshmm10

المكي و المدني من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: المكي و المدني من القرآن   المكي و المدني من القرآن Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 10, 2009 1:28 am

باااارك الله فيك..أسال الله ان يتقبل جهدك هذا وان يدخلك فسيح جناته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد زغلول
المدير العام
احمد زغلول


ذكر
عدد المساهمات : 1734
العمر : 63
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 7213
علم الدولة : المكي و المدني من القرآن Morocco
الهواية : المكي و المدني من القرآن Readin10
المهنة : المكي و المدني من القرآن Profes10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : المكي و المدني من القرآن Member

المكي و المدني من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: المكي و المدني من القرآن   المكي و المدني من القرآن Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 10, 2009 4:23 am

المكي و المدني من القرآن 2458637353_30602eb42c_o

تصفح طيب..زادك الله من فضله.

المكي و المدني من القرآن 094ou0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رآجية الجنان
كبار الشخصيات
رآجية الجنان


عدد المساهمات : 338
عدد النقاط : 5974
علم الدولة : المكي و المدني من القرآن Morocco
الهواية : المكي و المدني من القرآن Writin10
المهنة : المكي و المدني من القرآن Unknow10
تاريخ التسجيل : 30/11/2008

المكي و المدني من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: المكي و المدني من القرآن   المكي و المدني من القرآن Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 10, 2009 8:31 am

جزاك الله خيرا .. بحث مفيد

في ميزان حسناتك باذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد زغلول
المدير العام
احمد زغلول


ذكر
عدد المساهمات : 1734
العمر : 63
الدولة : المغرب
عدد النقاط : 7213
علم الدولة : المكي و المدني من القرآن Morocco
الهواية : المكي و المدني من القرآن Readin10
المهنة : المكي و المدني من القرآن Profes10
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
الأوسمة : المكي و المدني من القرآن Member

المكي و المدني من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: المكي و المدني من القرآن   المكي و المدني من القرآن Icon_minitimeالخميس فبراير 19, 2009 2:33 pm

المكي و المدني من القرآن 2458637353_30602eb42c_o

و جزاك ..بارك الله في مرورك.

المكي و المدني من القرآن D97e931f6est1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المكي و المدني من القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أرجوزة التاذفي في المكي والمدني
» هـــــــــــجـــــــر القرآن
» السلوك المدني في الاسلام
» القرآن الكريم ..
» فوائد بعض سور القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الساحة الاسلامية :: منتدى القرآن الكريم وعلومه-
انتقل الى: